من نحن  |  الاتصال بنا
آخر الأخبار

 - قالت السلطات الاسترالية اليوم الاربعاء انه يجري التحقق من مواد جرفتها المياه الى الساحل الاسترالي لاحتمال ان يكون لها صلة بالطائرة الماليزية التي اختفت ..

الخميس, 24-أبريل-2014
صعدة برس-وكالات -
قالت السلطات الاسترالية اليوم الاربعاء انه يجري التحقق من مواد جرفتها المياه الى الساحل الاسترالي لاحتمال ان يكون لها صلة بالطائرة الماليزية التي اختفت منذ أكثر من سبعة أسابيع وعلى متنها 239 شخصا.
وقال مركز التنسيق المشترك بين الوكالات ان الشرطة الاسترالية قامت بتأمين المواد التي عثر عليها على مسافة عشرة كيلومترات شرقي بلدة أوجستا التي تقع على الطرف الجنوبي لولاية استراليا الغربية.
وهذه المادة التي لم يقدم وصف لها هي أول بلاغ منذ اسابيع عما يشتبه انه حطام واول معلومات ترد منذ الرابع من ابريل نيسان عندما رصدت السلطات ما اعتقدت انها اشارة من الصندوق الاسود للطائرة الماليزية.
من جانب اخر ظهرت العديد من النظريات والترجيحات الغريبة والمضحكة في بعض الأحيان، حول السر وراء اختفاء الطائرة الماليزية "إم إتش 370"، التي اختفت خلال رحلتها من كوالالمبور إلى بكين في الثامن من مارس الماضي وعلى متنها 239 شخصاً. وانطلقت تلك الترجيحات والنظريات من احتمال اختطافها وإرسالها إلى أفغانستان إلى اختطافها عن طريق كائنات فضائية.
في نفس السياق، نشرت صحيفة "هافينغتون بوست"، اليوم الأربعاء، احتمالا جديدا، وهو أن تكون القوات الأميركية قد استهدفت الطائرة الماليزية وأسقطتها، وتحاول واشنطن الآن التغطية على الحادث.
ونقلت الصحيفة عن جون شاكمان، صاحب النظرية الجديدة والذي كان يعمل بإحدى شركات البترول، قوله إن الولايات المتحدة ضربت الطائرة عن طريق الخطأ، أو متعمدة، وهي تحاول الآن أن تغطي على الحادث. يذكر أنه حتى الآن، لا يوجد أي دليل على صحة تلك النظرية.
وكتب شاكمان مقال رأي جاء فيه: "إن احتمال أن يتم استخراج الحطام من عمق أربعة أميال تحت سطح البحر، في منطقة خطيرة، يعد أمراً بعيداً جداً، لذلك ستظل واشنطن على ثقة أن الدليل المادي لن يظهر".
وأكد شاكمان أنه لا يوجد أي شيء غريب بخصوص الاحتمال الذي طرحه، لأن واشنطن بالفعل قد قذفت طائرات ركاب مدنية من قبل.
وأضاف: "ليس لدي أي فكرة من الذي فصل أجهزة الاتصال الخاصة بالطائرة (قائد الطائرة أم الخاطف؟)، وقام بتحويل مسارها، ثم قام بالطيران على مستوى منخفض، إلا أنني أعرف جيداً أن هذه الحادثة لا يمكن أن تمر من دون مرأى ومسمع من المخابرات الحربية الأميركية".
وقد فجر المحققون في حادث اختفاء الطائرة الماليزية مفاجأة جديدة ومن العيار الثقيل، حيث قالوا إنها "ربما غير موجودة أصلاً في جنوب المحيط الهندي"، ما يعني أن عمليات البحث المكثفة المستمرة منذ أسابيع، والتي استخدمت فيها الغواصات والطائرات بدون طيار وأحدث أنواع التكنولوجيا ذهبت هباء، وأن عملية البحث قد تنتقل لمنطقة أخرى جديدة مختلفة تماماً.
ونقلت صحيفة ماليزية عن مصادر في فريق التحقيق قولها "إن عمليات البحث قد تكون قد تمت في المكان الخطأ، وإن الطائرة ربما سقطت في مكان آخر مختلف".
يأتي ذلك في الوقت الذي قالت فيه السلطات الأسترالية، اليوم الأربعاء، إنه يجري التحقق من مواد جرفتها المياه إلى الساحل الأسترالي لاحتمال أن تكون لها صلة بالطائرة الماليزية.
وقال مركز التنسيق المشترك بين الوكالات، إن الشرطة الأسترالية قامت بتأمين المواد التي عثر عليها على مسافة عشرة كيلومترات شرق بلدة أوجستا التي تقع على الطرف الجنوبي لولاية أستراليا الغربية.
وهذه المادة التي لم يقدم وصف لها هي أول بلاغ منذ أسابيع عما يشتبه أنه حطام، وأول معلومات ترد منذ الرابع من أبريل عندما رصدت السلطات ما اعتقدت أنها إشارة من الصندوق الأسود للطائرة الماليزية.
* العربية نت + وكالات

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
انشر في تيليجرام
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

مختارات
شاهد مصانع الارتقاء للبلاستيك - فيديو
صعدة برس - خاص
شاهد بالفيديو.. تفاصيل عملية "فجر الإنتصار" بمأرب
صعدة برس - وكالات
جرائم العدوان السعودي الأمريكي على اليمن خلال 2000 يوم "انفوجرافيك"
صعدة برس-متابعات
ست سنوات على العدوان على اليمن.. خسائر بالجملة
صعدة برس
شاهد.. ابشع مجزرة بحق 34 طفل و10 نساء بمنطقة صبر – صعدة
صعدة برس
ابشع مجزرة يرتكبها طيران العدوان السعودي في اليمن بحق معزين بالصالة الكبرى بصنعاء
صعدة برس
شاهد..جريمة قصف العدوان السعودي الأمريكي مديرية الجراحي جنوب الحديدة
صعدة برس
مشاهد مروعة لمجزرة طيران العدوان السعودي في مدينة يريم بإب
صعدة برس
شاهد..جرائم العدوان السعودي الامريكي في اليمن (حجة)
صعدة برس
شاهد..Saudi Arabia crimes in Yemen جرائم التحالف السعودي في اليمن
صعدة برس
شاهد..جرائم العدوان السعودي الامريكي في اليمن (حجة)
صعدة برس
جميع حقوق النشر محفوظة 2024 لـ(شبكة صعدة برس الإخبارية)