صعدة برس-متابعات -
تعيش محافظة عدن، منذ خروج الجيش واللجان الشعبية منها، في يوليو الماضي، وسيطرة قوات التحالف السعودي والمجموعات المسلحة، فوضى أمنية، حيث تنتشر في أجزاء واسعة تنظيمات متطرفة منها "داعش"، و"القاعدة"، التي يمثلها جلال بلعيد المرقشي، وعبداللطيف السيد، قائد ما كان تُعرف باللجان الشعبية الموالية لهادي.
وشهدت المدينة اليوم الخميس، أبشع المجازر حيث قام تنظيم القاعدة تقوم بذبح 34شخصاً من عناصر الحراك الجنوبي، بالإضافة إلى تنفيذ عمليات اغتيال وقتل وتقطع وذبح دون أن يعترضها احد من القوات الغازية التي تستوطن مدينة عدن.
المصدرالفجراليمني