صعدة برس-متابعات -
تعد تصريحات الفلكي المصري الدكتور أحمد شاهين الملقب بـ “نوستراداموس العرب” حول ملكية السعودية لجزيرتي تيران وصنافير وفق ما أسماه بـــ “نبوءات العهد القديم” وتحديدا ما ورد منها في سفر الخروج، تنبأ في أحدث توقع له بخلافة أمير شاب في السعودية وسقوط برج الساعة على الكعبة عام 2016.

وقال شاهين في مقابلة خاصة أجراها مراسل جريدة المساء المصرية معه إن الأحداث المشؤومة في السعودية مثل رفع علم المثليين على أسطح المنازل، ووقوع السيول الجارفة، وتورط الأمير السعودي الشاب في الفساد وإعلانه عن دفعه 10 ملايين دولار من حساب بيت المال لمغني الراب الأمريكي إزاء قضاء ليلة واحدة مع زوجته تنذر بفواجع عظيمة فإني نظرا لهذه الأحداث ووفقا لما ورد في الأبراج الفلكية والكتب القديمة أتوقع أن الأمير الشاب سوف يخلف أباه بعد جريمة نكراء وأن أبراجا شاهقة قرب الكعبة سوف تسقط وذلك يقع بالتحديد في موسم الحج من برج العذراء.