صعدة برس -متابعات -
مصادر عسكرية تزود قناة المسيرة بمعلومات عثر عليها بحوزة عناصر من المرتزقة بعد سقوط عدد من مواقعهم المعلومات تظهر حجم الصراع الداخلي بين المرتزقة، ومستوى ما يلاقونه من إذلال سعودي إماراتي، وما تعانيه قوى العدوان من استنزاف مالي

إحدى المعلومات تكشف نائب القوات البرية السعودية فهد بن تركي مبديا امتعاضَه من الطلبات المتزايدة لعلي محسن الأحمر فهد بن تركي في رده على طلبات الأحمر: المملكة لم تقصر معكم، والملك سلمان طلب من أمير الكويت 10 مليار دولار مساعدة للملكة في حربها على اليمن الملك سلمان لنظيره الكويتي: لولا الظروف الصعبة والقاسية لما طلبت المملكة مساعدة مالية من الكويت

معلومة ثانية تكشف قيام مسؤول الملف اليمني بالمخابرات السعودية العميد محمد القحطاني بالطلب إلى سلطان العرادة توفير مكان آمن في مأرب لطاقم وعمل قناة تسمى “صنعاء”

معلومة ثالثة تُظهر “القحطاني” آمرا على هادي طالبا منه إزاحة عز الدين الأصبحي من منصبه كوزير حقوق الإنسان، وتنصيب المدعو سمير الشيباني

المعلومة الثالثة توضح أيضا أن بن دغر اقترح نائب وزير الأشغال معين عبدالملك ليشغل منصب وزير حقوق الإنسان خلفا للأصبحي، مسلما بمن تختاره السعودية وترضى عنه

معلومة رابعة تفضح هادي عاجزا عن أي حركة داخل عدن إلا بإذن الضباط الأجانب المعلومة الرابعة تفيد عن نشوب خلاف بين هادي وقائد قوات السعودية في عدن العقيد أبو صقر المعلومة الرابعة تتحدث عن قيام السعودية بإنشاء مبنى لقواتها في عدن، وأن هادي رغب في زيارته، فقوبل طلبه برفض أبو صقر المعلومة الرابعة تؤكد أن “أبو صقر” أبلغ أحد المقربين من هادي المدعو “ياسر” بأن “المبنى قيد الإنشاء” هو ملك للسعودية، وغير مسموح لأحد بزيارته، مهددا بقطع يد أي جندي يمني يفكر بالدخول إليه