صعدة برس-متابعات -
أدرجت الوكالات والمنظمات الإنسانية ومنظمات الأمم المتحدة، مؤخراً، الصراع في اليمن تحت الفئة الثالثة الطارئة. مع أكثر من 1.25 مليون مشرد، ومقتل أكثر من 4000 شخص، ونحو 80 في المئة من سكان اليمن في حاجة ماسة للمساعدة، وآفاق المستقبل اليمن لا تبشر بالخير دون خطة استباقية لوقف القتال، بحسب ما أورده موقع مؤسسة Atlantic Council البحثية في مجال الشؤون الدولية ومقرها واشنطن.

وفي استجابة لحالات الطوارئ الإنسانية المتزايدة، وقعت 20 منظمة غير حكومية وشخصيات بارزة، على رسالة تدعو حكومة الولايات المتحدة "الاعتراف بفداحة الأزمة والعمل بسرعة لضمان التوصل إلى حل سلمي".

وتتضمن الرسالة الموقعة والمرسلة الى إدارة أوباما 5 مجالات، تشمل:

1. تحقيق وتعزيز سلام دائم.
2. زيادة المساعدات الإنسانية اللازمة.
3. إعطاء الأولوية لحماية المدنيين وإنفاذ القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان.
4. احترام الحلول المحلية والعمل مع المجتمع المدني.
5. توظيف أفضل الممارسات والوظائف الإنسانية المعروفة للمشاركة في حالات الطوارئ المعقدة.
م/ وكالة خبر