ال الأستاذ صادق أمين أبوراس الأمين العام المساعد للشئون التنظيمية للمؤتمر الشعبي العام :إن إرادة الله كتبت له العيش بعد جريمة تفجير مسجد دار الرئاسة رغم أن الجريمة أدت إلى استشهاد الكثير من المتواجدين بالمسجد في صلاة جمعة رجب _3 يونيو2011م .. ورغم الحالة السيئة التي كان فيها جراء الانفجار الذي كان أحد ضحاياه ، تحدث عن ستة عشر عملية أجريت له في أنحاء متفرقة منه وما نتج عنها من بتر بعض أجزاء جسده . وكشف الأستاذ صادق أمين أبو راس في حديث لبرنامج ساعة زمن الذي بثته قناة اليمن اليوم "الفضائية" (الليلة الماضية) عن اللحظات الأولى التي عاشها بعد الانفجار، وقال: لم أشعر بشيء وقتها وشعرت بنفسي بعد الانفجار عندما كنا في السائلة في الطريق إلى المستشفى.